تصوير - هانيــة عَســـوَد - الإسكندرية، 2012 |
عندما يتجاوزُ قدرَ الخذلانِ
مقدارَ مخزونٍ خصبٍ ورطبٍ
من العشقِ والإخلاصِ والعطاءْ
-
للوطنِ أو للبشرْ -
علينا أنْ نراجعَ علاقتنا بالأحلامِ
وبالأملْ
فقدْ يكون - بعضُ - الحبِّ والأحلامِ
قدراً
لكنّ اللإلتزامَ والأملَ إختيارْ
أما الخذلانُ - ففي الغالبِ - قرارْ
هانيــــة عَســـوَد
فبراير 8، 2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق